احجز عند اشطر دكتور بيقدم خدمة زراعة النخاع في مصر وتعرف على تكلفة العملية؟
احجز عند اشطر دكتور بيقدم خدمة زراعة النخاع في مصر، عملية زراعة النخاع من العمليات الدقيقة والصعبة والتي تحتاج إلى دكتور ماهر في عمله وذو خبرة واسعة في هذا المجال، لذا أول ما يبحث عنه المريض الذي يرغب في زراعة نخاع العظم هو الطبيب ونحن من خلال مقالنا التالي سوف نساعدك لكي تتواصل مع أفضل طبيب متخصص في خدمة زراعة النخاع وجميع التفاصيل التي تتعلق بهذه العملية فكن معنا.
احجز عند اشطر دكتور بيقدم خدمة زراعة النخاع في مصر
“الدكتور عمرو أمل يتمتع بخبرة واسعة في مجال زراعة النخاع، ويقدم حلولًا فريدة ومبتكرة لمرضاه في مصر”.
تتميز مصر بأن بها الكثير من أطباء العظام الجيدين في عملهم والماهرين في عملية زراعة نخاع العظام ونحن نرشح لك اليوم دكتور عمرو أمل واحد من أفضل أطباء مصر في هذا المجال، دكتور عمرو أمل هو استشاري جراحة العظام الشهير في مصر يمتاز بخبرته الواسعة والتي تمتد لمدة أكثر من 20 عامًا في مجال زراعة نخاع العظام، يتخصص دكتور عمرو أمل في أمراض العظام والمفاصل ويعالج خشونة والألم في المفاصل باستخدام مختلف التقنيات العلاجية بما في ذلك الحقن الموضعية والعلاج الدوائي والمنظار الجراحي ومختلف جراحات المفاصل.
حصل دكتور عمرو أمل على درجة الماجستير والدكتوراه في جراحة العظام من جامعة عين شمس، وهو عضو في هيئة التدريس في الجامعة نفسها إضافة إلى ذلك عمل د. عمرو كزميل لجراحة العظام بمستشفى أخن الألماني مما زاد من خبراته وتجاربه في مجال زراعة نخاع العظام.
يمكن الاعتماد على دكتور عمرو أمل كأفضل طبيب في زراعة نخاع العظام في مصر حيث يتمتع بسمعة ممتازة بين المرضى والزملاء في المجال الطبي، وزراعة نخاع العظام تعتبر إجراءً حرجًا ولذلك فإن التوجه إلى أفضل الأطباء في هذا المجال مهم لتحقيق نتائج ناجحة، ويمكنك الحجز مع دكتور عمرو أمل من خلال تطبيق فيزيتا أو clindo وهي من التطبيقات السهلة والسريعة التي تتيح لك التواصل مع الطبيب الذي تريده وحجز الموعد المناسب لك معه كما يمكنك التواصل بشكل مباشر مع الطبيب من خلال الموقع الرسمي له اضغط هنا.
متى يحتاج المريض لزراعة نخاع؟
دعنا نتعرف أولاً ما هي عملية زراعة نخاع العظام؟ هي واحدة من العمليات الهامة للغاية والتي يقوم بها المريض الذي يعاني من اختلال في نخاع العظم يكون له تأثير على إنتاج خلايا الدم المختلفة، ونخاع العظم هو عبارة عن مجموعة من الأنسجة الإسفنجية الرخوة المتواجدة داخل العظم والتي يطلق عليها اسم الخلايا الجذعية، وتقوم وظيفتها على إنتاج خلايا الدم المختلفة وتشمل خلايا الدم البيضاء وخلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية.
تعتمد عملية زراعة نخاع العظم على استبدال نخاع المريض التالف مع نخاع عظم آخر سليم وفي حالة جيدة سواء كان هذا من المريض نفسه أو من متبرع آخر وفي الغالب لابد أن يكون قريب المريض من الدرجة الأولى، ويتم هذا الأمر بعد أن يتلقى المريض جلسات علاج إشعاعي أو كيماوي أو كليهما من أجل التخلص من الخلايا التالفة في نخاع العظم وتتيح الفرصة أمام الخلايا الجذعية الجديدة لكي تنمو في النخاع.
هناك بعض الحالات التي يرى فيها الطبيب ضرورة خضوع المريض لزراعة نخاع العظم بسبب إصابته بواحد من الحالات الآتية:
- الأورام النقوية المتعددة.
- سرطانات الدم مثل اللوكيميا أو سرطان الغدة الليمفاوية.
- مرض فقر الدم المنجلي.
- مرض الثلاسيميا.
- مرض فقر الدم اللاتشنجي.
- الأورام الأرومية العصبية.
- بعض الاختلالات المناعية.
- لمفومة لا هودجكينية.
- الداء النشواني الأولي.
أنواع زراعة نخاع العظام
الزرع الذاتي: يتم في هذا النوع استخدام الخلايا الجذعية الخاصة بالمريض في الزراعة وهو إجراء علاجي يتم استخدامه بكثرة في المرضى الذين تتم إصابتهم بالورم الليمفاوي والورم النخاعي المتعدد، ويتميز هذا النوع بأن التطابق يكون 100% ولا داعي للقلق حوله.
الزرع الخيفي: يتم فيه الحصول على الخلايا الجذعية السليمة من متبرع آخر لتحل محل نخاع العظم التالف الذي لا ينتج خلايا الدم السليمة بدرجة كافية، ومن الأفضل أن يكون فيه المتبرع فرد من العائلة أو الأقارب من الدرجة الأولى.
ولكي تتعرف على المزيد من التفاصيل فيما يتعلق بزراعة عظام النخاع وأنواعها نرشح لك هذا المقال.
ما قبل زراعة النخاع العظمي؟
قبل بدء خطوات عملية زراعة النخاع العظمي لابد من العثور على متبرع مناسب والقيام بجميع الفحوصات والأشعة والتحاليل للمريض والمتبرع، وهذا من أجل التأكد من التطابق بينهما والتحقق من صحة المتبرع وسلامته وأنه غير مصاب بأي أمراض معدية أو سرطانات وتتضمن الفحوصات ما يلي:
فحوصات المريض:
- خزعة من نخاع العظم.
- فحص بالأشعة المقطعية المحوسبة CT.
- فحوصات الدم الشاملة من أجل الكشف عن أي التهابات فيروسية أو غيرها في الجسم مثل التهاب الكبد الوبائي أو الإيدز أو أي مرض معدي.
- مخطط كهربية القلب ECG.
- مخطط صدى القلب ECHO من أجل التحقق من وظائف القلب.
- فحص بالأشعة السينية X-RAY من أجل التحقق من القلب والرئتين.
- تصوير مقطعي بالإصدار البوزيتروني PET SCAN للتأكد من وظائف الأعضاء داخل الجسم.
فحوصات المتبرع: وتشمل فحوصات الدم من أجل الكشف عن وجود أي التهابات فيروسية أو غيرها في الجسم مثل الإيدز والتهاب الكبد الوبائي وغيرهم.
فحوصات التطابق: وتتضمن الكشف عن فصيلة الدم بين المريض والمتبرع وتحاليل الأنسجة HLA TEST.
كيفية إجراء زراعة نخاع العظم
“يقدم الدكتور عمرو أمل خدمات زراعة النخاع باستخدام أحدث التقنيات والمعدات الطبية المتطورة، مما يضمن أفضل النتائج للمرضى.”
بعد القيام بجميع فحوصات المريض والمتبرع والتأكد من سلامة المتبرع صحياً من أي مرض فيروسي أو معدي والوصول إلى التطابق المطلوب من خلال فحوصات تطابق الأنسجة يتم التحضير للعملية من خلال الخطوات التالية:
- المرحلة الأولى: تقوم تلك المرحلة على أخذ نخاع العظم عن طريق واحد من الخيارات التالية:
- ذاتي: ويكون من خلال خلايا المريض نفسه حيث يتم الحصول على الخلايا الجذعية عن طريق عملية تعرف باسم الفِصادة، وتتم بواسطة إعطاء المريض مجموعة من الحقن المنشطة من أجل تحفيز إنتاج تلك الخلايا وخروجها لمجرى الدم، ومن ثم يقوم الطبيب بأخذ عينة من دم المريض ويضعها في جهاز فصل مكونات الدم ليصل للخلايا الجذعية ويتم حفظها بعد ذلك بالتجميد من أجل استعمالها في الزراعة.
- متبرع آخر: ويتم فيه أخذ عينة من الخلايا الجذعية للمتبرع ويتم فصلها وحفظها بالتجميد هي الأخرى إلى أن يتم استخدامها في الزراعة في جسم المريض.
- المرحلة الثانية: يخضع فيها المريض للعلاج الإشعاعي أو الكيماوي من أجل التخلص من الخلايا السرطانية الضارة الموجودة في نخاع العظم أو الخلايا التالفة والغير طبيعية المتواجدة أيضاً، ومن ثم تثبيط المناعة في الجسم وتحضير نخاع العظم لكي يستقبل الخلايا الجذعية الجديدة، ويعد تلك الخطوة ربما يشعر المريض ببعض الأعراض المتمثلة في الغثيان، القيء، الإجهاد وبعض المضاعفات الأخرى ومن ثم يكون المريض مستعد وقادر على استقبال عينات الخلايا الجذعية الجديدة.
- المرحلة الثالثة: يتم فيها حقن المريض بالخلايا الجذعية التي حصل عليها ويعرف باسم اليوم صفر حيث يظل المريض مستيقظ خلال عملية الزراعة ويحصل على مخدر موضعي فقط حيث أن عملية الحقن لا ينتج عنها أي ألم يتطلب تخدير عام أو نصفي، ومن ثم تبدأ الخلايا الجذعية دورتها مع الدم حتى تصل إلى النخاع لكي تستعد لإنتاج خلايا الدم الجديدة حيث تحتاج فترة تتراوح بين 18 إلى 30 يوم من أجل أن تصل لمرحلة الإنتاج الفعال، ويتم إعطاء المريض عدد معين من الخلايا الجذعية بالاعتماد على نسب معينة ترتبط بالوزن والحجم.
بعد زرع النخاع العظمي
بعد عملية زراعة نخاع العظم في داخل المستشفى يبقى المريض في غرفة معزولة تماماً ومعقمة بشكل كامل بحيث تكون جزيئات الهواء نفسها تحت السيطرة وداخل نظام معين لا يسمح لجزيئات الهواء أن تختلط بأي هواء خارجي، هذا بالإضافة إلى جميع محتويات الغرفة بالطبع التي سيمكث بها المريض وذلك لأ المناعة تكون منعدمة لديه تماماً، ولا يتمكن من مقاومة أي جراثيم أو ميكروبات تهاجم جسمه خلال الفترة الأولى من الزراعة لذلك يتم عزله في هذه الفترة التي تقارب 18 إلى 30 يوم.
كم تستغرق عملية زرع نخاع العظم؟
قد تستمر جلسة نقل الخلايا الجذعية مدة تبدأ من 15 دقيقة إلى الثلاث ساعات، وقبل أن يتم زرع الخلايا الجذعية يتم علاج المريض بما يسمى العلاج التمهيدي الذي يشمل العلاج الإشعاعي والعلاج الكيماوي وتستغرق تلك الخطوة ما يقارب أسبوع، وبعد أن تدخل الخلايا الجذعية المزروعة في الدورة الدموية تصل إلى نخاع العظم وتستقر وفي العادة يتم إنتاج تلك الخلايا في خلال أسبوعين إلى أربع أسابيع بعد عملية الزرع.
ما هي نسبة نجاح عملية زرع النخاع؟
“تمتع بالاطمئنان والثقة في خدمة زراعة النخاع التي يقدمها الدكتور عمرو أمل، حيث يتمتع بسجل حافل من النجاح في عمليات الزراعة وتحقيق نتائج استثنائية.”
تعتبر عملية زرع نخاع العظام من العمليات المعروف عنها ارتفاع نسبة نجاحها والتي تتراوح بين 60 إلى 70% حيث أنها تعتمد على عدد من العوامل الأساسية والتي لها دور في نجاح العملية وتتمثل في درجة التطابق بين المريض والمتبرع، والحالة الصحية للمريض والمتبرع وطبيعة العملية الجراحية نفسها.
كم تكلفة عملية زراعة نخاع العظم في مصر؟
عملية زراعة نخاع العظم من العمليات الدقيقة والتي تتراوح تكلفتها ما بين 200 إلى 300 ألف جنيه مصري حيث تعتمد على نوع الزراعة والحالة الصحية للمريض والمتبرع، هذا بالإضافة إلى خبرة ومهارة وكفاءة الطبيب التي لها دور كبير في تحديد السعر ومستوى المستشفى التي يخضع فيها للعملية وتقديم الخدمة لديهم واهتمامها بالنظافة والتعقيم ومعايير الجودة وأيضاً يشمل السعر الفحوصات التي يقوم بها المريض، كما أن الأمر يعتمد أيضاً على نوع الخلايا التي حصل عليها المريض سواء كانت ذاتية أو من متبرع آخر.
متى ترتفع المناعة بعد زراعة النخاع؟
بعد عملية زراعة النخاع يستغرق الأمر حوالي 10 إلى 15 يوم إلى أن تبدأ الخلايا الجذعية في إنتاج خلايا الدم مرة أخرى حيث أن استعادة عدد الخلايا المطلوب يحتاج حوالي أسبوعين حسب نوع الزراعة ومن ثم تعود كريات الدم في البداية، ومن بعدها كريات الدم الحمراء وقد يحتاج المريض إلى بضعة أشهر قبل أن يستغني تماماً عن خطوة نقل الدم والصفائح الدموية ويستغرق الشفاء التام لجهاز مناعة المريض ما بين 6 إلى 12 شهر، واحصل على فرصة الشفاء وتحسين جودة حياتك من خلال خدمة زراعة النخاع المقدمة بواسطة الدكتور عمرو أمل في مصر.
هل عمليه زرع النخاع خطيره؟
تعتبر عملية زراعة نخاع العظام من العمليات المعقدة والصعبة والدقيقة والتي تحتاج إلى اهتمام وعناية وحرص كبير من الطبيب والمريض، وينتج عنها بعض المخاطر والمضاعفات والتي تتمثل في الآتي:
- الشعور بألم في الصدر.
- انقطاع في النفس.
- الإحساس بصداع وغثيان.
- التعرض لمشاكل في المعدة مثل الإسهال والقيء.
- الإصابة بالتهابات أو عدوى.
- حمى أو قشعريرة مع انخفاض حاد في ضغط الدم.
- المياه البيضاء في العين.
- انقطاع الطمث في مرحلة مبكرة.
- تجلط الأوردة الصغيرة في الكبد.
- فشل في الكبد أو الكلى أو الرئتين والقلب.
- فقر الدم مع ظهور طفح جلدي.
- نزف في الرئتين، الأمعاء، والدماغ وبعض المناطق الأخرى في الجسم.
وتلك المضاعفات تعتمد على أكثر من عامل من بينهم المرض الذي يعاني منه الشخص المصاب وعمره، ونسبة التطابق بينه وبين المتبرع وبعض العوامل الأخرى التي تؤثر على صحة المريض بعد الخضوع للزراعة.
هل التبرع بالنخاع مؤلم؟
واحدة من الأقاويل الخاطئة المنتشرة هي أن عملية التبرع بالنخاع مؤلمة ولكن الحقيقة أن هذا الإجراء غير مؤلم لأنه يتم تحت تأثير التخدير ولكن شعور المريض بعدم الراحة هو أمر طبيعي ويختلف من شخص إلى آخر، والتبرع بالنخاع ليس مؤلمًا ويعتبر إجراءً آمنًا لعلاج العديد من الحالات المرضية حيث يجب على الأشخاص أن يتعرفوا على أهمية التبرع بالنخاع وأنهم قد يكونوا الأمل الوحيد للعديد من المرضى الذين يحتاجون إلى هذا العلاج الحيوي.
خطورة عملية زرع النخاع على المتبرع
- قد يتعرض المتبرع إلى أنيميا نقص الحديد وربما يحتاج حينها إلى تناول مكملات الحديد حتى يعود عدد خلايا الدم الحمراء إلى طبيعته.
- شعور المتبرع بالتعب أو الضعف وربما يواجه صعوبة في المشي لبضعة أيام.
- وجع وكدمات مع ألم في مؤخرة الوركين وأسفل الظهر لعدة أيام وحينها يكون من الأفضل تناول مسكنات الألم التي يتم وصفها بدون وصفة طبية أو الأدوية المضادة للالتهابات.
- أن يحدث للمريض مضاعفات من الأدوية التي يتناولها من أجل زيادة الخلايا الجذعية ومن بينها آلام العظام والصداع والقيء والغثيان، وربما يواجه مشاكل في النوم والحمى والتعب وتختفي كل تلك الأعراض بمجرد انتهاء الحقن واكتمال تجميع الخلايا الجذعية.
- بطبيعة الحال فإن التبرع بنخاع العظم هو عبارة عن إجراء جراحي ينتج عنه بعض المضاعفات النادرة التي يتعرض لها المتبرع والتي تتضمن العدوى، تفاعلات نقل الدم، تفاعلات التخدير، الإصابة في موقع إدخال الإبرة، تلف الأعصاب أو العضلات وربما تحدث مشاكل مثل التهاب الحلق أو الغثيان نتيجة التخدير.
في الغالب يتمكن المتبرع من العودة إلى نشاطه المعتاد في خلال يومين إلى ثلاثة أيام ولكن الأمر قد يستغرق أسبوعين أو ثلاثة أسابيع قبل أن يتمكن من العودة إلى نشاطه الطبيعي بشكل تام، ومن الأفضل أن يتم أخذ الخلايا الجذعية من متبرعين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 44 عام حيث يكون لديهم فرص أكبر للنجاح عند الزرع، ومن الممكن ان يتم جمع الخلايا الجذعية من هذه المصادر التي تتضمن نخاع العظم، الخلايا الجذعية المحيطية ودم الحبل السري، ولو كنت تريد الاطلاع على المزيد من المعلومات فيما يخص المخاطر التي يتعرض لها المتبرع أثناء زراعة نخاع العظام يمكنك قراءة المقال التالي.
بديل زرع النخاع
عملية زرع النخاع العظمي من الإجراءات المهمة والتي لا غنى عنها ولكن من الممكن أن يتم استخدام نظام العلاج منخفض التكثيف، حيث يقوم فيه الأطباء بإعطاء المريض ما يكفي من العلاج الكيميائي فقط من أجل تثبيط الجهاز المناعي للمريض مع ثبط النخاع العظمي بشكل مؤقت، وهو ما يتيح الفرصة للقيام باستبدال الخلايا الجذعية للمتبرع بالنخاع العظمي المعتل دون أن يترك ضرر كبير على الأجهزة الحيوية الأخرى مثل الرئتين والكبد والكليتين.