من افضل دكتور لعلاج تقوس الساقين؟ وما سعر العملية في القاهرة؟
افضل دكتور لعلاج تقوس الساقين، تقوس الساقين من المشاكل الشائعة بين فئة كبيرة من الأشخاص وبين الأطفال بالتحديد، ويبحث المريض بالطبع عن أفضل طبيب يمكنه مساعدته في الوصول إلى حل مناسب لمشكلته، وهذا ما سوف نتعرف عليه بشيء من التفصيل من خلال فقراتنا التالية التي تسلط الضوء على مفهوم تقوس الساقين وأهم المعلومات التي تتعلق به لذا تابعنا ليصلك كل جديد.
افضل دكتور لعلاج تقوس الساقين
تقوس الساقين من المشاكل المعروفة والمنتشرة على نطاق واسع بين الأطفال والكبار ويوجد الكثير من الأسباب التي تؤدي إلى ظهور تلك المشكلة سوف نتعرف عليها بالتفصيل فيما بعد، مشكلة التقوس لها أثر سيء في نفس المريض من الجانب الجمالي والنفسي لذا يبحث عن أفضل دكتور يمكنه مساعدته في تجاوز هذا الأمر والحصول على أفضل خطة علاجية تتلاءم مع حالته وهذا ما سوف نوضحه لك من خلال ترشيح واحد من أفضل أطباء العظام وهو الدكتور عمرو أمل حيث يمكنك التواصل مع من خلال الضغط على الرابط التالي.
ما هو تقوس الساقين؟
تقوس الساقين: هو عبارة عن تشوه في جسد المريض في منطقة الساقين أهم ما يميزه أن الركبتين بعيدتين عن بعضهما البعض إلى أن يتم ضم الكاحلين معاً، وهذا التقوس ربما يكون دليل على حالة مرضية معينة مثل الكساح أو مرض بلونت وهو الساق المتساقطة، ومن المحتمل أن يعمل تقوس الساقين على حدوث التهاب المفاصل في الركبتين أو الورك، وفي أغلب الحالات تجد أن الساقين تبدأ في الانحناء بشكل طبيعي مع نمو الطفل ، وإذا وصل عمر الطفل إلى ثلاث سنوات ولم يختفي هذا التقوس فربما تكون إشارة إلى مشكلة مرضية يجب فيها استشارة الطبيب.
كيف اعرف ان كان عندي تقوس في الساقين؟
يعرف المرء أنه مصاب بتقوس الساقين أو إصابة أحد المقربين منه أو المحيطين به من خلال ملاحظة ظهور بعض الأعراض التي تتمثل في التالي:
- عدم تناظر الساقين.
- تباعد الركبتين.
- طريقة المشي الغير طبيعية.
- شعور الشخص المصاب بعدم الراحة في الوركين أو الساقين أو الكاحلين نتيجة ضغط الساقين المتقوستين على المفاصل.
ما هو سبب تقوس الساقين؟
هناك بعض الأسباب التي تؤدي إلى حدوث تقوس في الساقين وسوف نتعرف عليها بالتفصيل كالآتي:
- كساح الأطفال: يقصد به مرض عظمي يخص الأطفال حيث ينتج عنه تقوس في الساقين وحدوث بعض التشوهات في العظام ، وتنتج عن نقص الكالسيوم أو الفوسفور أو فيتامين د لفترة طويلة، أو ربما ينتج من خلل وراثي لا يسمح بامتصاص فيتامين د بطريقة صحيحة وهو ما يؤدي إلى ضعف العظام وبالتالي تقوسها في النهاية.
- مرض باجيت: هو عبارة عن مرض استقلابي مشهور يحدث لدى كبار السن بكثرة حيث يكون له تأثير سلبي على عملية إعادة بناء العظام فلا يتم بنائها بالقدر والقوة المطلوبة، وهو ما ينتج عنه تقوس في الساقين وحدوث مشاكل في المفاصل والتشخيص المبكر في تلك الحالة يساعد في العلاج بشكل كبير.
- مرض بلونت: أو بمسمى آخر هو مرض الساق المتساقطة حيث يتم فيه تطور قصبات الطفل بطريقة غير طبيعية وينحني تحت الركبتين، ويكون الانحناء بشكل أسوأ حينما يبدأ الطفل في المشي وربما تظهر الأعراض في فترة مبكرة أو تتأخر إلى عمر المراهقة، ويؤدي هذا المرض إلى حدوث مشاكل في الركبتين على المدى البعيد بالإضافة إلى ذلك فإن هذا المرض يعد من الأمراض الشائعة في الإناث بشكل خاص في أفريقيا وأمريكا، ويعتبر وزن الطفل الزائد والمشي في عمر مبكر من العوامل التي تزيد من فرصة الإصابة بمرض بلونت.
- التقزم: هناك بعض الأشكال من التقزم التي تؤدي إلى حدوث اضطراب في نمو العظم وهو ما ينتج عنه تقوس في الساقين كلما تقدم في العمر.
- حالات التسمم بالفلورايد.
- حالات التسمم بالرصاص.
- كسور العظام التي لم يحدث لها التئام بطريقة صحيحة.
- تطور العظام بشكل غير طبيعي أو خلل في النسيج العظمي.
- هناك بعض الحالات التي يولد فيها الأطفال بساقين متقوستين نتيجة الوضع المطوي في رحم الأم ، ومن ثم تبدأ الساقان بالعودة إلى وضعهما الطبيعي ما إن يبدأ الطفل في المشي، وبمجرد أن تكون الأرجل قادرة على تحمل الوزن أي في عمر عام إلى عام ونصف.
ما هي درجات تقوس الساقين
أنواع تقوس الساقين هما نوعين أساسيين سوف نتعرف عليهم بشيء من التفصيل كالتالي:
- تقوس الركبة للخارج: هو أكثر أنواع التقوس شيوعاً ويعرف باسم الركبة الفحجاء حيث تكون فيه الركبتين متباعدتين عن بعضهما البعض خلال الوقوف مع ضم القدمين مع بعضهما، ويطلق عليها اسم الركبة الفحجاء حيث تعني تباعد ما بين أواسط الساقين في الإنسان، ويؤدي هذا النوع إلى التحميل الزائد على الجزء الداخلي لمفصل الركبة، ولو كانت زاوية التقوس كبيرة فسوف يحدث ترهل للأربطة الموجودة على الجهة الخارجية للركبتين وهو ما يعمل على زيادة التقوس مع مرور الوقت.
- تقوس الركبة للداخل: وتعرف باسم التصاق الفخذين أو الركبة الروحاء حيث يكون فيها الركبتين متقاربتين خلال الوقوف بينما القدمين متباعدتين وفي هذا الوضع يقع معظم وزن الجسم على الجهة الخارجية من الركبة، ويصاحب هذا النوع بعض العرج أثناء المشي مع الشعور بألم في القدمين والحوض والكاحلين وألم في الركبة، هذا بالإضافة إلى وجود عدة عوامل تساعد على زيادة خطر الإصابة بالركبة الروحاء مثل السمنة والتهاب المفاصل ونقص الكالسيوم وفيتامين د في الجسم.
كيف يتم تشخيص تقوس الساقين؟
من الممكن أن يتم تشخيص تقوس الساقين من خلال بعض الخطوات التي تتمثل في التالي:
- خضوع المريض للفحص البدني.
- القيام بأخذ قياسات الساقين.
- مراقبة طريقة مشي المريض.
- عمل صور الأشعة السينية للتحقق من وجود تشوهات في الساقين أو الركبتين.
- القيام بعمل فحوصات الدم المخبرية من أجل تحديد السبب الرئيسي لحدوث تقوس الساقين.
ما هو علاج تقوس الساقين؟
“هل تعاني من آلام تقوس الساقين المزعجة؟ احجز موعدًا في عيادة الدكتور عمرو أمل واستعد للتخلص من الألم واستعادة حرية حركتك.”
يتم علاج تقوس الساقين من خلال الطرق الآتية:
- العمل على علاج الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تقوس الساقين.
- استعمال أجهزة تقويم معينة.
- اللجوء إلى استخدام أحذية خاصة.
- الاتجاه إلى إجراء تدخل جراحي من أجل تصحيح تشوهات العظام.
هل يمكن علاج تقوس الساقين بدون جراحة؟
نعم هناك بعض الطرق التي تساعد على التخفيف من الأعراض التي تصاحب تقوس الساقين ولكنها لا تقوم بمعالجتها بشكل تام حيث تقلل من مضاعفاتها فقط ومن بينها الآتي:
- إنقاص الوزن: سوف تجد أن الوزن الزائد يؤثر بالطبع على الحالة ويؤدي إلى تدهورها وزيادة المخاطر التي تصيب مفصل الركبة وعظام الساق، لذا تقليل الوزن يساعد على تخفيف الحمل واستقرار مفصل الركبة والتخفيف من مضاعفات التقوس بطريقة ملحوظة.
- التمارين الرياضية: يتم الخضوع لبرنامج مناسب من العلاج الطبيعي حيث يضعه الطبيب بما يتوافق مع كل حالة، وتعتمد تلك التمارين بشكل أساسي على تقوية عضلات منطقة الفخذ والساق مما يؤدي إلى توزيع الحمل والضغط بشكل متناسق أكثر على مفصلي الركبة.
- الأدوية العلاجية: يلجأ لها الطبيب في حالة الإصابات التي تصاحب التقوس مثل التهابات المفاصل والأوتار والأنسجة التي تحيط بمفصل الركبة بشكل خاص ومفاصل الساق بشكل عام، وعلى الرغم من ذلك فهو لا يؤدي إلى التخلص من التقوس تماماً.
- التقويم الغير جراحي: تخص طريقة العلاج هذه الأشخاص التي تعاني من عدم التساوي بين طول الساقين نتيجة اختلاف درجة التقوس من ساق إلى أخرى، ويتم هذا الأمر عن طريق إضافة بعض الحشوات إلى أحذية المريض لمساعدته على استعادة توازنه وتساوي طول الساقين وبالتالي تقليل الألم الذي يشعر به.
كيف يمكن الوقاية من تقوس الساقين؟
ليس هناك طريقة محددة من أجل الوقاية من الإصابة بتقوس الساقين ولكن يمكن تجنب الإصابة في حالات معينة من خلال الآتي:
- أن يحصل الطفل على قدر كافي من فيتامين د ويتم الأمر من خلال الاهتمام بنظام الطفل الغذائي وتعريضه لأشعة الشمس.
- استشارة الطبيب والرجوع له إذا كان الطفل ما يزال يعاني من تقوس الساقين بعد بلوغه عامه الثاني.
ما هي مخاطر تقوس الساقين؟
الإصابة بتقوس الساقين ينتج عنها بعض الأضرار والمخاطر التي لو تم إهمالها علاجها ومتابعتها سوف تصل وتتطور إلى مراحل خطيرة فيما بعد، وهذه المخاطر هي ما تجعل هناك حاجة إلى إجراء عملية جراحية من أجل إصلاح حالة التقوس وتتضمن الأضرار ما يأتي:
- يبدأ الشعور بالألم في الظهور بسبب إهمال علاج التقوس منذ أن تم اكتشافه.
- من الممكن أن تتعرض الركبة للإجهاد بشكل كبير وهو ما يؤدي إلى تعرضها للتلف والضرر في النهاية.
- يصاب المريض بالالتهابات في مفصل الركبة وبعض المفاصل الأخرى مما يعمل على حدوث خشونة في المفاصل.
- يؤثر الوضع على مقدرة المريض في أداء نشاطاته اليومية بصورة طبيعية بالإضافة إلى أنه يعاني من شكل جمالي غير متناسق.
- يواجه الشخص المصاب بتقوس الساقين صعوبة في القيام بممارسة بعض أنواع الرياضات أو الوظائف التي تحتاج إلى حركة ونشاط طوال الوقت.
وللمزيد من التفاصيل فيما يتعلق بتأثير تقوس الساقين على حياة الشخص يمكنك قراءة هذا المقال.
تمارين علاج تقوس الساقين
ينصح الطبيب المريض المصاب بتقوس في الساقين أن يخضع للقيام بمجموعة من التمارين التي تساعد في علاج تقوس الساقين واستعادة الشكل الطبيعي للساق ومن بين تلك التمارين ما يأتي:
- تمرين أصابع في القرفصاء: يعتمد هذا التمرين على الوقوف مع المباعدة بين القدمين إلى ما يصل إلى ثلاثة بوصات، ومن ثم إدارة أصابع القدمين تجاه بعضهما البعض إلى أن يلمس المريض أصابع قدمه الكبيرة ومن ثم الجلوس إلى أدنى مستوى ممكن، ويتم مد الذراعين بطريقة مستقيمة إلى الأمام من أجل الحفاظ على التوازن ومن ثم النزول إلى وضعية القرفصاء قدر الإمكان ويكون نطاق الحركة محدود خلال هذا التمرين.
- تمرين الاستلقاء الجانبي: يتم هذا التمرين من خلال الاستلقاء على الجانب بالإضافة إلى وضع القدمين فوق بعضهما البعض بجانب ثني الركبتين بزاوية 90 درجة، ومن المهم أن يكون شكل الجسم خط مستقيم من الرأس إلى الركبتين ويتم الحفاظ على الركبتين معاً مع القيام برفع القدم العلوية عن أسفل القدم وتدوير الرجل العلوية نحو الداخل.
- تمرين الاسطوانة الرغوية: من أجل أن يقوم المريض بهذا التمرين عليه أن يمسك بالاسطوانة الرغوية بين الساقين لأن هذا يساعد في تنشيط المقابض مع القيام بشد الركبتين إلى الداخل، ومن ثم يتم وضع الاسطوانة الرغوية والوقوف مع المباعدة بين الركبتين والضغط على الاسطوانة، ويحافظ المريض على استقامة الركبتين مع الانحناء إلى الأمام من أجل لمس أصابع القدم.
عملية تقوس الساقين
عملية تقوس الساقين هي أخر حل يلجأ له الطبيب من أجل علاج بعض حالات التقوس التي لا تستجيب لطرق العلاج الغير جراحية، وتتطور الإصابة حيث تؤثر على مظهر الساقين وتمنع المريض من الحركة وممارسة نشاطاته اليومية بطريقة طبيعية ويعاني بسببها من آلام شديدة، ويتم فيها استخدام أحد الطرق التالية:
- النمو الموجه: يستخدم الطبيب تلك الطريقة في الأطفال قبل أن تصل إلى عمر البلوغ وتعتمد على تثبيت دعامة معدنية في ساق الطفل من الجهة السليمة، حيث تقوم بوقف النمو في الجانب السليم واستمرا النمو في الجانب المصاب بالتقوس وما إن تصل الركبتين إلى شكل متماثل يقوم الطبيب بإزالة الدعامة.
- قطع عظام الظنبوب: يعتمد هذا الإجراء على قطع جزء من عظمة قصبة الساق من أجل أن يعاد تشكيلها ومساواتها وتصحيح التقوس والوصول إلى المحاذاة الطبيعية للساقين.
تواجه صعوبات في الحركة بسبب تقوس الساقين؟ لا تقلق، الدكتور عمرو أمل متخصص في تقديم الرعاية الشخصية للمرضى ويساعدك في العودة إلى حياتك الطبيعية.
كم مدة الشفاء من عملية تقوس الساقين؟
المريض الذي يخضع لعملية تقوس الساقين يحتاج إلى فترة تتراوح بين شهرين إلى ثلاثة أشهر من أجل التعافي التام، ومن أجل أن تكون العظام لديها القدرة على الالتئام بشكل جيد، ولكن بالطبع هذا الأمر نسبي ومتفاوت حيث تختلف مدة العلاج من شخص إلى آخر تبعاً لمدى تطور التقوس لديه بالإضافة إلى إصابته بأي أمراض أخرى تؤخر عملية الشفاء، بجانب هذا فإن وقت الشفاء يتغير على حسب نوع العملية التي خضع لها المريض فمن الممكن أن يكون قبل أو بعد ذلك اعتماداً على حالة المريض.
كم تكلفة عملية تقوس الساقين في مصر؟
عملية تقوس الساقين في مصر تتراوح أسعارها بين 900 إلى 1600 دولار أمريكي وتجد أن هذا التفاوت ناتج عن تأثير بعض العوامل في تحديد التكلفة النهائية للعملية مثل حالة المريض، والطريقة التي يتبعها الطبيب في العلاج هذا بالإضافة إلى خبرة ومهارة وكفاءة الطبيب الذي يقوم بالعملية والمستشفى التي يقيم بها المريض ومستوى تقديم الرعاية الطبية بها.
كيف يمكن أن يساعدك دكتور عمرو أمل في علاج تقوس الساقين؟
يعتبر دكتور عمرو أمل واحد من أهم وأفضل جراحي العظام والمفاصل في مصر لما يتمتع به من عدد كبير من سنوات الخبرة في هذا المجال بشكل خاص، فهو واحد من أفضل الخيارات للتخلص من مشكلة تقوس الساقين حيث يعتمد على استخدام أحدث التقنيات والأساليب المتعارف عليها من أجل علاج تقوس الساقين بأقل التكاليف وأفضل النتائج، وله الكثير من التجارب الناجحة للغاية مع مرضى كانت تعاني بالفعل من تقوس الساقين وشعرت بتحسن كبير بعد أن اتبعت خطته العلاجية أو خضعت للتدخل الجراحي، ويتميز دكتور عمرو أمل بأسلوبه الرائع في التعامل مع الحالات وحسن استماعه لشكوى المريض بصدر رحب وسعيه من أجل الوصول إلى أفضل حل يتلاءم مع مشكلته ويساعده في التخفيف من آلامه.
هل تقوس الساقين يعتبر اعاقة؟
مفهوم الإعاقة يطلق على أي مرض قد يجعل المريض غير قادر على الحركة أو أداء أنشطته اليومية بشكل طبيعي، لذا من الممكن أن نقول أن تقوس الساقين أحد أشكال الإعاقة لما يقوم به من تأثير على حركة الفرد وطريقته في المشي وممارسة نشاطاته اليومية وبشكل خاص لو تم إهماله حتى تطور ووصل إلى مراحل متأخرة من المحتمل أن لا يتمكن المريض من التعامل معها دون اللجوء إلى عملية جراحية.
هل تقوس الساقين يؤثر على المشي؟
هناك الكثير من الحالات التي تجد أن تقوس الساقين فيها أدى إلى جعل الساقين غير متساويتين في الطول مما ينتج عنه نوع من العرج أثناء مشي المريض، ورغم ذلك فهو لا يؤثر على قدرة المرء على المشي فقط ولكن يؤثر أيضاً على الفقرات القطنية التي تتواجد في منطقة أسفل الظهر بسبب زيادة حركة الحوض خلال المشي والتحرك.
هل يمكن التعايش مع تقوس الساقين؟
نحن ندرك مدى تأثير تقوس الساقين على جودة حياتك. اعتمد على خبرة الدكتور عمرو أمل في تقديم أحدث العلاجات لهذه الحالة وتحقيق تحسن شامل في صحتك.
لو كانت درجة تقوس الساقين شديدة فلا يمكن للمريض أن يتعايش معها لأنها تؤثر على الركبتين وينتج عنها آلام شديدة للغاية، وتقوم بالتأثير على الحركة وهو ما يستدعي استشارة الطبيب المختص من أجل الوصول إلى حل مناسب يتلاءم مع حالة المريض.