معلومات عن استشاري القدم المخلبية أصعب حالات تشوهات العظام وكم تستغرق مدة العلاج؟

استشارى: القدم المخلبية أصعب حالات تشوهات العظام، ربما سمع البعض منا عن القدم المخلبية وهي واحدة من تشوهات العظام التي تصيب الأطفال فهي أحد العيوب الخلقية التي يصاب بها الطفل حديث الولادة، ونحن من خلال مقالنا هذا سوف نسلط الضوء على تلك الإصابة وأهم أعراضها والأسباب المؤدية إليها وأنواعها المختلفة والتدخل الجراحي المناسب للتخلص منها فتابعنا لكي نجيبك على جميع الأسئلة التي تخص هذا الموضوع.

استشارى القدم المخلبية أصعب حالات تشوهات العظام
استشارى القدم المخلبية أصعب حالات تشوهات العظام

استشارى: القدم المخلبية أصعب حالات تشوهات العظام

دكتور عمرو أمل هو أحد أفضل الاستشاريين في جراحة العظام والمفاصل في جامعة عين شمس فهو متخصص في علاج القدم المخلبية حيث يتمتع دكتور عمرو بسمعة ممتازة في مجاله ويعتبر خبيرًا في تشخيص وعلاج هذا المشكلة الشائعة، ويقوم الدكتور عمرو بتقديم الرعاية الشخصية والفعالة لمرضاه، مع التركيز على تحسين جودة حياتهم والتخفيف من آلامهم ومشاكلهم.

باستخدام أحدث التقنيات والأساليب في مجال العلاج يقوم دكتور عمرو بتقييم حالة كل مريض بعناية وتوفير خيارات العلاج المناسبة وفقًا لاحتياجاتهم الفردية حيث يعمل الدكتور عمرو على توفير حلاً شخصيًا لكل حالة من الحالات وقد يشمل ذلك عملية جراحية لإصلاح القدم المخلبية، كما يهتم الدكتور عمرو بتوعية المرضى بشأن الوقائية والرعاية الذاتية للقدم المخلبية، ويوفر نصائح وإرشادات للحفاظ على صحة القدم والوقاية من مشاكل مستقبلية.

يتميز دكتور عمرو بالتعامل المحترف والودي مع مرضاه، ويسعى جاهدًا لتوفير بيئة مريحة ومشجعة للشفاء حيث يحظى الدكتور عمرو بتقييمات إيجابية من قبل مرضاه لدرايته الكبيرة وكفاءته في علاج القدم المخلبية، فهو يعتبر الخيار الأمثل لك لو كنت ترغب في حل تلك المشكلة على أفضل وجه.

ما هو مرض القدم المخلبية؟

مرض القدم المخبلية أو ما يعرف باسم حنف القدم: هو عبارة عن تشوه يصيب قدم الطفل حديث الولادة بحيث يكون شكل القدم ملتوي ومائل إلى الأسفل ولا يشعر الطفل بأي ألم في هذا الوضع في العادة، ومن الممكن أن تصاب به قدم واحدة أو كلتا القدمين والشخص المصاب به يكون الخلل لديه دائم حيث لا يتغير بتغيير وضعية القدم أو حركته، وتؤثر تلك الإصابة إذا تم إهمالها بشكل كبير على قدرة الطفل على المشي أو ممارسة الأنشطة بشكل طبيعي، وللمزيد من المعلومات عن القدم المخلبية اقرأ المقال التالي.

ما هي القدم المخلبية؟
ما هي القدم المخلبية؟

أعراض القدم المخلبية

يظهر حنف القدم أو القدم المخلبية متمثلة فيما يلي:

  • ارتفاع قوس القدم عن الأرض.
  • أن تكون القدم ملتوية نحو الداخل ومتجهة إلى الأسفل حيث تتشابه في ذلك مع مضرب الغولف.
  • لو كان المريض يعاني من الإصابة في قدم واحدة فحينها تبدو القدم المصابة أصغر في الحجم وأكثر صلابة من القدم السليمة.

ما سبب القدم المخلبية؟

لو بحثنا عن السبب الرئيسي الذي يجعل الطفل مصاب بالقدم المخلبية أثناء الولادة لا نجده ولكن تلك الإصابة تقترن بالأسباب الآتية:

  • التاريخ العائلي للطفل والوراثة لها دور مهم في الإصابة.
  • الجنس حيث تجد أن الذكور أكثر عرضة للإصابة به من الإناث بمعدل مرتين.
  • من المحتمل أن يكون لوضعية الجنين داخل رحم الأم أثناء الحمل دور في الإصابة أو نقص السوائل التي تحيط بالجنين.
  • هناك بعض الأسباب الخلقية التي تتضمن وجود تشوهات أخرى أدت إلى حنف القدم وقد تترافق مع الأمراض العصبية العضلية ومن بينها السنسنة المشقوقة، وهي عبارة عن خلل ولادة حيث لا يتم غلق الأنبوب العصبي الجنيني بشكل كامل وهذا يعني أن الحبل الشوكي لا يتشكل بشكل تام.
  • الإصابة بأي مضاعفات خلال فترة الحمل مثل الالتهابات أو تناول أدوية معينة أو مادة مثل امينوبترين الصوديوم.

وللمزيد من المعلومات فيما يتعلق بالقدم المخلبية وأهم الأسباب المؤدية إليها سوف نرشح لك هذا المقال.

ما سبب القدم المخلبية؟
ما سبب القدم المخلبية؟

كيفية تشخيص القدم المخلبية

يتم تشخيص القدم المخلبية عن طريق النقاط الآتية:

  • الحصول على السيرة المرضية المفصلة عن المريض.
  • يتم فحص المريض عن طريق الأشعة السينية.
  • خضوع المريض لفحص سريري مفصل حيث يتم فيه تشخيص المرض بطريقة سهلة وملاحظة وضعية القدم عند الطفل.
  • من المحتمل أن يتم رؤية القدم المخلبية قبل الولادة عن طريق فحص الأمواج الفوق صوتية.

أنواع القدم المخلبية

هناك نوعين من القدم المخلبية أو حنف القدم حيث تنقسم إلى ما يلي:

  • حنف القدم البسيط ويكون فيه التشوه البسيط مجهول السبب وهذا النوع منتشر بشكل واسع ويحدث في حالة كان الطفل يعاني من حنف القدم ولا يعاني من أي مشكلة طبية أخرى.
  • حنف القدم صاحب التشوه المركب ويكون فيه حنف القدم يرافقه مشاكل صحية أخرى مثل اعوجاج المفاصل والسنسنة المشقوقة، وتتميز بمواجهة صعوبة في إصلاحها بالتمطيط أو التجبير منذ الولادة ومن الأفضل التدخل الجراحي في المراحل المبكرة منها.
أنواع القدم المخلبية
أنواع القدم المخلبية

ما هو علاج القدم المخلبيه؟

في القدم كان التدخل الجراحي يبدأ عند بلوغ الطفل عام واحد حيث نتج عن تلك الطريقة أن الأوتار أصبحت أقل في المرونة، بالإضافة إلى أنها أدت إلى زيادة في تيبس القدم مما يجعل المريض يواجه صعوبة في الحركة وهذا جعل الجراحة التقليدية تلك عبارة عن إجراء تجميلي فقط حيث يستعيد المريض شكل القدم الطبيعي ولكن لا يستعيد الوظيفة الأساسية لها.

جاء بعد ذلك الطبيب الجراح بونستي الذي تعود له فكرة علاج القدم المخلبية وقام باقتراح طريقة علاجية أخرى تتضمن إجراء تعديل تدريجي على شكل القدم من خلال القيام بشد وتطويل الأوتار القصيرة بالقدم، بالإضافة إلى ذلك فإن العلاج يهدف إلى ترتيب العظيمات الصغيرة في داخلها وتتم من خلال ثلثا مراحل أساسية تتمثل في:

  • المرحلة الأولى: يبدأ فيها التعديل التدريجي عن طريق استخدام الجبس ويقوم الطبيب بتغيير الجبس مرة في الأسبوع ويستمر الأمر لحوالي أربع إلى ست جلسات، والهدف من تلك المرحلة هي علاج المشكلة الأساسية قبل أن يصل الطفل إلى عمر الشهرين لأن العلاج بشكل مبكر يزيد من فرصة الحصول على نتيجة أفضل.
  • المرحلة الثانية: تعتمد تلك المرحلة على إطالة وتر العرقوب من خلال صنع جرح بسيط لا يتجاوز نصف سنتيميتر حيث أن وتر العرقوب أقوى وتر في جسم الإنسان ويقوم بالربط بين الكعب وعضلة الساق الخلفية، وقصر هذا الوتر ينتج عنه الإصابة بالقدم المخلبية وبعد انتهاء تلك المرحلة يتم العودة إلى الجبس مرة أخرى وتدوم من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
  • المرحلة الثالثة: بعد أن تنتهي مرحلة الجبس يقوم الطبيب بوصف جبيرة أو مثبت من أجل الحفاظ على شكل القدم بعد العلاج، وحتى لا تعود للتشوه مرة ثانية ويعتمد الطفل على تلك الجبيرة إلى أن يصل إلى سن المشي.

التدخل الجراحي لعلاج القدم المخلبية

من الأفضل أن يخضع الطفل للجراحة قبل أن يبدأ في المشي إذا لم تفشل الطرق التحفظية من أجل علاج القدم المخلبية حيث يقوم الطبيب بالآتي:

  • حيث يقوم بإطالة وتر العرقوب في الكعب ويصلح المشاكل الأخرى في القدم.
  • القيام بوضع الدبابيس في القدم لتصحيح التواء القدم.
  • وضع جبيرة على القدم بعد الجراحة.

وبعد مرور بضعة أسابيع من الجراحة يقوم الطبيب بما يلي:

  • فك الجبس والدبابيس.
  • وضع جبيرة جديدة من الجبس على قدم الطفل حيث يرتديها الطفل لمدة تصل إلى أربع أسابيع أخرى.
  • ومن ثم يتم إزالة الجبس بشكل نهائي.

وقد يقوم الطبيب بتوصية المريض بارتداء دعامة أو أحذية معينة من أجل بقاء القدم في الموضع الصحيح بعد الجراحة من أجل منع الرجوع إلى حالة الجنف القدم مرة أخرى، ومن أهم المخاطر التي تنتج عن إجراء جراحة حنف القدم الإصابة بالعدوى أو إصابة العصب وحدوث نزيف وتيبس القدم، استعد لأقدام جميلة وصحية مع العلاجات المتقدمة لعلاج القدم المخلبية المقدمة من عيادات الدكتور عمرو أمل.

وكي تحصل على المزيد من المعلومات عن فيما يتعلق بعلاج القدم المخلبية وطريقة التعامل معها والتمارين الرياضية المتعلقة بها اقرأ المقال التالي.

التدخل الجراحي لعلاج القدم المخلبية
التدخل الجراحي لعلاج القدم المخلبية

كيف تؤثر القدم المخلبية على الطفل؟

في العادة لا يشعر الطفل المصاب بحنف في القدم أو القدم المخلبية بالألم ولا يتم ملاحظة الإصابة إلا خلال الأشهر الأولى من حياته، ولكن ينتج عن تلك الإصابة مواجهة الطفل لصعوبة أثناء المشي والتحرك والوقوف ولا يختفي الأمر من تلقاء نفسه بل يحتاج إلى علاج فعال من أجل تصحيح المشكلة قبل أن يبلغ الطفل سن المشي، وفي أغلب الحالات يرافق الإصابة بالقدم المخلبية بعض المشاكل والتي تتمثل فيما يلي:

  • اختلاف حجم ربلة الساق: في المعتاد تكون عضلات ربلة الساق أصغر في الطرف المصاب عنه في الطرف السليم.
  • اختلاف مقاس الحذاء: قد تلاحظ أن مقاس القدم المصابة أقل بمقدار واحد ونصف من مقاس القدم الغير مصابة.
  • مشاكل في الحركة: حيث أن الساق المصابة قد تبدو أقل في المرونة من الساق السليمة.
  • قصر الساق: من الممكن أن تصبح الساق المصابة أقصر بقليل من الساق السليمة ولكن بشكل عام لا يمثل هذا الأمر مشكلة كبيرة في الحركة.

ولو لم يهتم الأبوان بالوصول إلى حل مناسب لتلك المشكلة المصاب بها طفلهم في مرحلة مبكرة وتم إهمال الأمر، فقد يتطور حنف القدم وينتج عنه بعض المشاكل الخطيرة التي تتمثل في التالي:

  • قلة الثقة بالنفس: حيث أن المظهر الغير جمالي للقدم يجعل الطفل يشعر بالقلق بشكل غير طبيعي عندما يكبر وخلال سنوات عمره.
  • عدم القدرة على المشي بشكل طبيعي: تجد أن التواء كاحل الطفل لا يتيح له الفرصة بأن يسير على أخمص قدمه بشكل طبيعي، وبدلاً عن ذلك سوف يلجأ للسير على مقدمة القدم أو الجزء الخارجي منه أو ربما يصل الأمر إلى السير على أعلى القدم في الحالات الشديدة,
  • التهاب المفاصل: فهي تجعل الطفل عرضة للإصابة بالتهاب المفاصل.
  • المشاكل التي تنتج عن تعديلات طريقة المشي: من الممكن أن تقوم التعديلات في طريقة المشي بمنع النمو الطبيعي لعضلات الربلة، بالإضافة إلى أنها تؤدي إلى حدوث تقرحات كبيرة أو تشذبات في شكل القدم وتجعل الطفل يمشي مشية غير لائقة ولا تتناسب معه.

نسبة نجاح علاج القدم الحنفاء

ترتفع نسبة علاج القدم الحنفاء فهي تعتبر من الإجراءات المعروف عنها نسبة نجاحها الكبيرة والتي تصل إلى 90% حيث أن الأمر يعتمد على مهارة وكفاءة الطبيب وخبرته الواسعة التي تزيد من نسبة النجاح بالطبع، اكتشف الحل الفعال والموثوق به لمشاكل القدم المخلبية في عيادات الدكتور عمرو أمل، واستعد للعيش براحة تامة.

نسبة نجاح علاج القدم الحنفاء
نسبة نجاح علاج القدم الحنفاء

كم تستغرق مدة العلاج القدم الحنفاء؟

مدة علاج القدم الحنفاء تعتمد على الطريقة التي لجأ إليها الطبيب في العلاج بالإضافة إلى شدة حالة الطفل المصاب لذا فهي متفاوتة، ولو تم معالجة الإصابة بخطة علاجية جيدة فإن التشوه سوف يختفي تماماً وبالتالي سوف يتمكن الطفل من ممارسة حياته بطريقة طبيعية، ويوجد أكثر من 50% من الحالات التي يتم علاجها دون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية حيث يستعيد المريض الشكل الطبيعي لقدمه وتقوم بالوظيفة الطبيعية لها.

كم مدة لبس حذاء القدم المخلبية؟

المدة التي يحتاج لها الطفل المصاب بالقدم الحنفاء من أجل ارتداء الأحذية الطبية تختلف تبعاً لشدة الحالة ونوع العلاج الذي يخضع له المريض، حيث أن الأمر يعتمد على وضع الجبائر والأقواس من أجل تحسين وضع القدم بشكل تدريجي، وبمجرد أن يصبح القدم في وضع صحيح سوف يحتاج الطفل في العادة إلى ارتداء حذاء طبي أو دعامة لفترة من الوقت من أجل المحافظة على التصحيح.

في الغالب يحتاج الطفل المصاب بالقدم المخلبية إلى ارتداء دعامة من نوع خاص تعرف باسم تقويم العظام حيث تعمل على الحفاظ على القدم في الزاوية الصحيحة له ولا يخرج عن موضعه، وهذه الدعامة عبارة عن زوج من الأحذية بهما شريط معدني يربط بينهما ومن الضروري أن يتم الآتي:

  • أن يحرص الطفل على ارتداء الدعامة كل يوم لمدة ثلاثة أشهر ثم يرتدي الدعامة كل يوم في الليل فقط لمدة ثلاثة أشهر أو في القيلولة لمدة أربع سنوات في العادة.
  • من الضروري أن ينتبه الأبوان إلى أن الخطة العلاجية المتبعة لعلاج كل حالة تختلف بالطبع من طفل إلى آخر، لذا المدة التي يرتدي فيها الطفل الأحذية تختلف تبعاً للحالة والأهم هو الالتزام بتعليمات الطبيب من أجل الوصول إلى أفضل نتيجة ممكنة.
كم مدة لبس حذاء القدم المخلبية؟
كم مدة لبس حذاء القدم المخلبية؟

علاج حنف القدم عند الكبار

لو كان هناك أحد الكبار مصاب بالقدم المخلبية فيجب عليه أن يخضع إلى تشخيص جيد لحالته من أجل معرفة التطور الذي وصل إليه الوضع وكيفية علاج الحالة والتعامل معها بأفضل طريقة، ويتم تشخيص حالة المريض عن طريق الحصول على سيرة مرضية مفصلة عن المريض، والقيام بفحص سريري من خلال مقارنة قدمه المصابة مع القدم السليمة، وإجراء فحص بالأشعة السينية، ويختار الطبيب الطريقة المناسبة للعلاج على حسب الحالة وتطورها والصعوبة التي يواجهها المريض في المشي.

هل القدم المخلبية خطير؟

“تجاوز تحديات القدم المخلبية مع عيادات الدكتور عمرو أمل، واستعد للحصول على أقدام صحية وجميلة مثل أحلامك.”

لو تم إهمال علاج القدم المخلبية سوف ينتج عنها مخاطر كبيرة أو ربما تشوهات في العظام، حيث أن الطفل المصاب بحنف القدم يتأخر في المشي ومن ثم يعاني من إجهاد شديد أثناء المشي والوقوف، وربما تصل المضاعفات التي تحدث له إلى حدوث انحناء في الساق بالإضافة إلى أنه سوف يعاني في الكبر من آلام في الركبة ومفصل الحوض والعمود الفقري، ويجد الطفل صعوبة في المشي ويسقط كثيراً ولا يتمكن من ارتداء الأحذية.

هل القدم المخلبية خطير؟
هل القدم المخلبية خطير؟

كيف يمكن الوقاية من القدم المخلبية

على المرأة الحامل أن تنتبه كثيراً خلال فترة الحمل وأن تتبع التعليمات اللازمة من أجل تقليل احتمالية إصابة الطفل بالعيوب الخلقية حيث من الضروري أن تنتبه إلى التالي:

  • أن تمتنع عن التدخين أو قضاء الوقت في الأجواء التي تحتوي على دخان كثير.
  • لا تتناول الأدوية من نفسها ولابد أن تستشير الطبيب وتتجنب الأدوية التي لا يصفها.
  • الامتناع عن شرب المشروبات الكحولية.

وهناك بعض النصائح التي تساعد على التعايش مع حنف القدم حيث تتمثل فيما يلي:

  • من المهم أن يتم البدء على الفور بمعالجة القدم الحنفاء عن طريق استخدام الجبيرة في خلال يومين أو ثلاثة أيام من الولادة وبعد أن يتام تعديل القدم يقوم الطفل بارتداء الحذاء المخصص له لمدة تصل إلى 10 شهور حتى أثناء النوم، وذلك من أجل عدم اعوجاج القدم مرة أخرى إلى أن يصل الطفل لسن المشي سوف يقوم بارتداء حذاء طبي آخر.
  • من الضروري أن يتبع الوالدان تعليمات الطبيب والقيام بتدريب الأم على إجراء بعض التمارين الطبيعية لقدم طفلها بصورة منتظمة تبعاً لما يطلبه الطبيب.
  • ومن ثم تتم متابعة القدم كل بضعة أسابيع خلال الشهور الأولى ومن ثم تزيد إلى كل عدة أشهر حتى تكون المتابعة الدورية كل سنة.