تعرف على أفضل دكتور لعلاج غضروف الرقبة ومدى خطورة العملية الجراحية!

 أفضل دكتور لعلاج غضروف الرقبة، يشعر مريض غضروف الرقبة بالكثير من الألم والذي يمنعه من مواصلة أنشطته اليومية بشكل طبيعي، وأهم ما يبحث عنه هو دكتور متميز وماهر في عمله لكي يساعده على حل مشكلته، وهذا ما سوف نقدمه لك خلال الفقرات التالية من مفهوم انزلاق غضروف الرقبة ومدى تأثيره على المصاب به وما ينتج عنه والتكلفة المالية له فكن معنا.

 أفضل دكتور لعلاج غضروف الرقبة
أفضل دكتور لعلاج غضروف الرقبة

 أفضل دكتور لعلاج غضروف الرقبة

“لا تدع آلام غضروف الرقبة تحكم في حياتك. استشر الدكتور عمرو أمل واحصل على الرعاية الشاملة والعلاج المتخصص الذي يحتاجه جهازك الحركي.”

لا شك أن هناك عدد كبير من الأشخاص الذين يعانون من آلام حادة في غضروف الرقبة وهو ما يجعلهم يبحثون على أفضل طبيب من أجل معرفة السبب ووضع الخطة العلاجية المناسبة للحالة، ومصر من الدول الغنية بأمهر الأطباء المتخصصين في علاج غضروف الرقبة الذين يهتمون بصحة المريض واستخدام أفضل التقنيات والأساليب الحديثة لتخفيف الألم الذي يشعر به ولمساعدته على العودة إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي.

ما هو انزلاق غضروف الرقبة؟ وما تأثيره على حياة المُصابين به؟

انزلاق غضروف الرقبة أو ما يعرف باسم داء الفقار الرقبي هو عبارة عن خروج للمادة الجيلاتينية أو الغضاريف التي تفصل بين فقرات العمود الفقري وبعضها البعض عن موضعها الطبيعي، وهو ما يؤدي إلى ضغط شديد على الألياف العصبية التي تمر من جميع أجزاء الجسم إلى المخ عبر القناة الشوكية.

الانزلاق الغضروفي ينقسم على حسب المكان الذي يحدث فيه إلى ثلاثة أنواع وهم الانزلاق الغضروفي العنقي، والانزلاق الغضروفي الصدري، والانزلاق الغضروفي القطني، ويعتبر الانزلاق الغضروفي العنقي هو ثاني أكثر نوع من أنواع الانزلاق الغضروفي الشائعة بين كثير من الأشخاص.

الضغط الواقع على الألياف العصبية يؤدي إلى حدوث خلل في الإشارات العصبية التي تصل من العصب المصاب إلى المنطقة التي يغذيها في المخ، وهو ما يجعل المريض يشعر بألم شديد في الرقبة وقد لا يتمكن من تحريكها وظهور بعض الأعراض على المريض التي سوف نتعرف عليها بمزيد من التفصيل خلال الفقرات القادمة.

كيف تعرف انك مصاب بانزلاق غضروف الرقبة؟

يتمكن الشخص من معرفة أنه مصاب بانزلاق غضروف الرقبة من خلال بعض الأعراض التي تظهر عليه وتشير إلى إصابته بالانزلاق الغضروفي والتي سوف نتعرف عليها كما يأتي:

  • شعور المرء بألم حاد في أحد جانبي الرقبة أو يمتد إلى كلا الجانبين.
  • يلاحظ المريض وجود خدر أو تنميل في منطقة الكتف أو أحد الذراعين وربما يمتد الألم إلى أصابع اليد.
  • وجود تصلب وتيبس في عضلات الرقبة وتتحرك في نطاق محدود مما ينتج عنها الكثير من الألم.
  • تزداد حدة الألم عند ثني الرقبة أو القيام ببعض الحركات المفاجئة مثل العطس والسعال.
  •  يشعر المريض بالصداع وبألم قد يتشابه مع اللسعة الكهربية في منطقة أسفل الكتف.

ولو كان الضغط الواقع على الحبل الشوكي كبير فتتطور الأعراض وتظهر على شكل الآتي:

  • أن يحدث تصلب وتنميل في الساقين ولا يتمكن المريض من أن يمشي بطريقة صحيحة.
  • يفقد المريض قدرته على التحكم في الأشياء وإمساكها بيده.
  • يشعر المريض بأنه يفقد توازنه ويتعثر أثناء السير.

ما أسباب الانزلاق الغضروفي العنقي؟

إليك أهم العوامل والأسباب التي تؤدي إلى إصابة غضروف الرقبة بالمشاكل والتي تتضمن التالي:

  • العادات والممارسات اليومية الخاطئة الت يقوم بها الشخص مثل العمل أو الجلوس لفترات طويلة وهو ما ينتج عنه حدوث تصلب في الرقبة وانزلاق الغضروف.
  • تقدم الشخص في العمر والشيخوخة يجعله عرضة للإصابة بمشاكل في الرقبة منها الانزلاق الغضروفي العنقي.
  • الفصال العظمي وهي عبارة عن حالة تنكسية ينتج عنها تآكل في الغضروف المفصلي مع الوقت.
  • يوجد بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالانزلاق الغضروفي العنقي مثل العوامل الوراثية، المهن والأعمال الشاقة التي تسبب ضغط كبير وإجهاد على الرقبة، الوضع الغير صحيح الذي يتبعه الشخص أثناء المشي والجلوس والنوم، السمنة المفرطة وزيادة الوزن، قلة الحركة وممارسة التمارين الرياضية مما يؤدي إلى تيبس العضلات والغضاريف وهناك أيضاً حمل ورفع الأشياء الثقيلة.
ما أسباب الانزلاق الغضروفي العنقي؟
ما أسباب الانزلاق الغضروفي العنقي؟

هل يمكن الشفاء من الانزلاق الغضروفي في الرقبة؟

نعم بالطبع يمكن لمريض انزلاق غضروف الرقبة أن يتعافى من إصابته ويتحسن إذا التزم بالراحة التامة وتناول الأدوية التي يقوم الطبيب بوصفها له، ولكن في بعض الأحيان قد تتطور الحالة ويحدث ضغط على الحبل الشوكي فيما يعرف باسم اعتلال النخاع العنقي وينتج عنه بعض الأعراض التي تتمثل في الآتي:

  • أن يواجه المريض صعوبة في المشي ويفقد السيطرة على حركته.
  • وجود ضعف في الأطراف والإحساس بالوخز والتنميل.
  • حدوث تشنجات عضلية وتظهر لدى المريض ردود فعل غير طبيعية.
  • قد يفقد المريض السيطرة على عضلات المثانة ويحدث له سلس في البول.

ولمزيد من التفصيل التي تتعلق بمرحلة الشفاء من الانزلاق الغضروفي العنقي وأهم علامات الشفاء يمكنك الاطلاع على هذا المقال.

علاج غضروف الرقبة

اللجوء إلى علاج المشكلة التي يعاني منها غضروف الرقبة يساعد بشكل كبير على تخفيف الألم الذي يشعر به المريض والتقليل من تلف الفقرات وأيضاً مساعدة المرض في ان يتعايش مع هذه الإصابة وتتضمن الخيارات المتاحة التالي:

علاج غضروف الرقبة بدون جراحة

العلاج الطبيعي

يقوم أخصائي العلاج الطبيعي بدور مهم في علاج غضروف الرقبة حيث يساعد في شد عضلات الرقبة والكتفين وهو بالطبع ما ينتج عنه زيادة قوة التحمل وتخفيف الألم الذي يشعر به المريض، ويعتمد على ممارسة تمارين الشد في منطقة الرقبة وزيادة المسافات بين الفقرات العنقية، وهو ما يؤدي إلى تخفيف الضغط الواقع على الجذور العصبية والحبل الشوكي.

العلاج الدوائي

في بداية الخطية العلاجية يقوم طبيب العظام بوصف بعض الأدوية التي تساعد على التحسين من حالة المريض وتشتمل على ما يلي:

  • استخدام مسكنات الألم الأفيونية.
  • الحقن الستيرويدية من أجل تخفيف الالتهاب وتسكين الألم.
  • تناول مرخيات العضلات مثل السيكلوبنزابرين من أجل التخلص من التشنجات العضلية.
  • مضادات الصرع مثل جابابنتين في حالة إصابة الأعصاب بالتلف.
  • مضادات الالتهاب الغير ستيرويدية مثل الديكلوفيناك.

علاج غضروف الرقبة جراحياً

حالات غضروف الرقبة الشديدة تحتاج إلى التدخل الجراحي بعد فشل الطرق العلاجية الأخرى وعدم استجابة المريض لها، وتعتمد عملية غضروف الرقبة على إزالة الزوائد العظمية أو التخلص من بقايا وشظايا الغضروف وهو ما ينتج عنه توفير مساحة أكبر حول الحبل العظمي والأعصاب الشوكية.

علاج غضروف الرقبة في المنزل

في الحالات البسيطة من غضروف الرقبة يتم اللجوء إلى الطرق العلاجية التالية:

  • تطبيق كمادات المياه الباردة والساخنة على الرقبة من أجل تسكين الألم.
  • تناول مسكنات الألم التي لا تحتاج إلى وصفة طبية مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين وأسيتامينوفين.
  • استعمال دعامة العنق لما تساعد به في شعور المريض بالراحة المؤقتة.
  • الالتزام بممارسة التمارين الرياضية الخفيفة التي تسرع من عملية التعافي والشفاء.

هل يتجدد غضروف الرقبة؟

لا يتجدد الغضروف بشكل عام فهناك بعض الدراسات التي تم إجرائها على 8 مجموعات من المرضى الذين يعانون من خشونة في المفصل، و15 مجموعة من الأشخاص التي تتمتع بصحة جيدة وسليمة وكانت الأعمار تتراوح بين 18 إلى 76 سنة والتي توصل الباحثون من خلالها إلى الآتي: أن الشكل الهيكلي للكولاجين في الغضروف أساسي وثابت بشكل دائم ولا يوجد احتمال بأن يتم تجديده أو إعادة بنائه منذ أن يتوقف عظام جسم الإنسان عن النمو.

وتعتبر إصابة غضروف الرقبة شائعة لدى كبار السن وتحدث عندما يصبح الغضروف جافًا وهشًا ليسهل انزلاقه بين الفقرات، وهو ما يؤدي إلى الإصابة بألم شديد في الرقبة والكتفين والذراعين والأصابع. وبالرغم من أن الغضروف لا يتجدد بعد فترة إصابته إلا أن الأخصائيين في العلاج الطبيعي يمكنهم العمل على مساعدة المريض على التغلب على أعراض الإصابة وتخفيف الألم.

من هو الطبيب المختص في الانزلاق الغضروفي؟

“احصل على التشخيص الدقيق والعلاج الفردي لغضروف الرقبة من خلال الخبرة والتخصص العالي للدكتور عمرو أمل.”

الطبيب المختص في علاج الانزلاق الغضروفي هو طبيب العظام والجراحة التي تختص بالجهاز العضلي الهيكلي والأمراض التي ترتبط به، ويعرف بين الناس أيضاً بجراح العمود الفقري أو طبيب العمود الفقري حيث تختلف التخصصات الدقيقة للأطباء المعالجين للانزلاق الغضروفي حيث تشمل جراحة العمود الفقري، أو الطب الطبيعي، أو الروماتيزم أو العلاج الطبيعي.

في حالة الانزلاق الغضروفي قد يتم توجيهك إلى أخصائي علاج العمود الفقري أو جراح العمود الفقري، ونحن من خلال هذا المقال ننصحك بالتوجه إلى دكتور عمرو أمل استشاري جراحة العظام والمفاصل في جامعة عين شمس وعضو هيئة التدريس في جامعة عين شمس، والذي يمتلك خبرة واسعة وموهبة كبيرة جعلته يتعامل مع المرضى بثقة وصبر وسعة صدر وتوجت جميع الحالات التي كان يعالجها بالنجاح وله سمعة طيبة بين المرضى والعملاء.

دور دكتور غضروف الرقبة في التخلص من الإصابة والألم المُصاحب لها

يُعد هذا النوع من الإصابات شائعاً لدى الأشخاص الذين يعانون من الآم الرقبة والظهر ويستخدم دكتور غضروف الرقبة وسائل العلاج الطبيعي التي تحسن من وظائف الأنسجة وتعمل على تحسين حالة الإصابة والألم المصاحب لها. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع الدكتور بخبرة واسعة في تنفيذ العمليات الجراحية اللازمة لحل الانزلاق الغضروفي في الرقبة وعلاج الآلام المصاحبة لها.

يعتبر دكتور غضروف الرقبة مرجعاً للعديد من المرضى الذين يعانون من هذه الإصابة ويعمل على تقديم أفضل خدماته الطبية بأحدث الوسائل الطبية المتاحة لتخفيف الألم وتحسين حياة المرضى المصابين بالانزلاق الغضروفي في الرقبة، كما أن طبيب غضروف الرقبة يقوم بتقديم مجموعة من النصائح والتعليمات التي تساعد المريض في التخفيف من الشعور بالألم أثناء فترة العلاج والعمل على تحسين النتيجة النهائية التي يصل لها، لذلك فإن اللجوء إلى دكتور غضروف الرقبة يُعد الخيار الأمثل والأكثر فاعلية للتخلص من الإصابة والألم المصاحب لها.

سمات جعلت دكتور عمرو أمل افضل دكتور لعلاج الانزلاق الغضروفي

يعتبر دكتور عمرو أمل من بين أفضل الأطباء المتخصصين في علاج الانزلاق الغضروفي ويحظى بشهرة كبيرة في هذا المجال، وذلك بفضل السمات الرئيسية التي يتميز بها والتي تتمثل في التالي:

  • أولاً يتمتع الدكتور عمرو بالخبرة الواسعة في مجال طب العظام والجراحة التي تزيد عن ١٥ عاماً مما يتيح له التعامل مع مختلف حالات الانزلاق الغضروفي بكفاءة عالية.
  • كما أن لديه القدرة على تشخيص الحالات المعقدة وإيجاد أفضل الحلول العلاجية المناسبة لكل حالة.
  • بالإضافة إلى ذلك، يتميز الدكتور عمرو بالتركيز على العلاقة بين المريض والطبيب ويحرص على توفير الرعاية الصحية الشاملة للمرضى.
  •  يقوم دائماً بتوضيح الأسئلة والاستفسارات التي يطرحها المرضى بكل تفصيل.
  • وأخيراً، يتميز الدكتور عمرو بالخبرة العالية في الجراحة حيث يُجري العمليات الجراحية اللازمة بإتقان وكفاءة، مما يتيح للمرضى استعادة النشاط والحركة بشكل سريع وفعال.

ولن تشعر بالندم إذا خضت تلك التجربة مع دكتور عمرو أمل “اطمئن وثق بأنك في أيدي أمينة مع الدكتور عمرو أمل، الخبير في مجال علاج غضروف الرقبة، الذي يولي اهتمامًا كبيرًا بصحتك وراحتك”

الانزلاق الغضروفي متى يصبح يحتاج عملية؟

يشير الانزلاق الغضروفي إلى تشوٌُه وتلف في القرص بين فقرات العمود الفقري الذي يساعد على امتصاص الصدمات ومنع الاحتكاك، ويتلف القرص مع تقدم المريض في العمر وقد ينزلق في بعض الحالات، ما يتسبب في آلام حادة في الظهر والساق.

يمكن للعلاج بالأدوية وتمارين مد العمود الفقري أن تساعد على تخفيف الألم في معظم الحالات، ولكن يمكن للألم أن يصبح شديدًا جدًا بحيث يؤثر على الحركة ويتسبب في الشلل أو مشاكل في المثانة والأمعاء، أو أن تكون جميع الطرق المتبعة في العلاج لا تعطي أي نتيجة مع المريض ولا يستجيب لها، ويبدأ المريض في أن يشعر بصعوبة في الوقوف أو المشي نتيجة تأثر الأعصاب، أو أن يبدأ الألم في الانتشار في الذراعين والساقين والصدر بطريقة لا يقوى المريض على تحملها، أو أن تظهر أعراض عصبية على المريض مثل الشعور بالخدر أو الشكشكة في الأطراف ولا يتحمل اللمس .

نظراً لما سبق فإن الإصابة الشديدة بالانزلاق الغضروفي إلى تدخّل جراحي ضروري حيث تتضمن تدخّلاً لإزالة القرص التالف واستبداله بغضروف اصطناعي أو دمج الفقرات المحيطة به، ويختار الطبيب أفضل الطرق الجراحية المناسبة لحالة المريض، وتشمل ذلك فتح جزء من العظم والأربطة في الظهر وإزالة القرص المؤلم. إذا كانت  حالة المريض خطرة فقد يحتاج للبقاء في المستشفى لمدة يوم ولكن يتماثل الشفاء بشكل جيد لدى معظم المرضى بعد هذه الجراحة حيث يتعين على المريض الالتزام بالإرشادات الطبية اللازمة للتعافي بنجاح.

الانزلاق الغضروفي متى يصبح يحتاج عملية؟
الانزلاق الغضروفي متى يصبح يحتاج عملية؟

هل عملية غضروف الرقبة خطيرة؟

من العمليات الشائعة بارتفاع نسبة نجاحها، وتساعد في علاج الحالات التي تعاني من ألم في الرقبة والتنميل والخدران وغيرها، وعملية غضروف الرقبة أحد العمليات المعروف عنها أنها آمنة بشكل كبير وفي الغالب تتم العملية دون أن ينتج عنها أي تطورات أو مضاعفات خطيرة، ولكن مثل أي عملية جراحية يوجد بعض المخاطر التي ترتبط بعملية استبدال غضروف فقرات الرقبة وتتضمن التالي:

  • احتمالية حدوث نزيف.
  • الشعور بألم في الحلق وصعوبة في البلع بشكل مؤقت.
  • أن يتعرض المريض للإصابة بأي نوع من أنواع العدوى.
  • يكون لدى المريض ردة فعل تحسسية تجاه الأدوية التي يتم استخدامها.
  • يقوم المريض برد فعل تحسسي تجاه التخدير.

يوجد مجموعة من المخاطر تتعلق بعملية تبديل غضروف الرقبة والتي تكون نادرة الحدوث وتتمثل في النقاط التالية:

  • أن يكون هناك رد فعل مناعي تحجاه الغضروف الصناعي الذي تم وضعه.
  • أن يحدث انخفاض في مجال حركة الرقبة نتيجة تكلس الغضروف الصناعي.
  • يشعر المريض بنفس الألم والأعراض التي أدت إلى اللجوء إلى العملية.
  • ربما يتحرك الغضروف الصناعي من موضعه مع مرور الوقت.

كم تكلفة عملية غضروف الرقبة في مصر؟

تتفاوت أسعار عملية غضروف الرقبة في مصر ما بين 30 إلى 60 ألف جنيه مصري ويعود هذا الاختلاف الكبير إلى بعض العوامل التي لها تأثير مباشر على تحديد السعر وتتمثل في التالي:

  • مستوى المركز الطبي أو المستشفى التي يقوم فيها الطبيب بالعملية.
  • التقنيات المستخدمة في العمليات ومدى حداثتها وتطورها.
  • مهارة وكفاءة الطبيب ومستوى الخبرة التي يتمتع بها.
  • الحالة الصحية للمريض بشكل عام واحتياجه للقيام بأي إجراءات تجهيزية أخرى قبل العملية من عدمه.

هل ديسك الرقبة يؤدي الى شلل؟

ديسك الرقبة هو اضطراب شائع في العمود الفقري حيث ينتج عنه بروز الأقراص بين الفقرات أو تمزقها واهترائها مما يؤدي إلى الضغط على العصب الخارج من بين الفقرات أو على النخاع الشوكي نفسه أو كليهما. يمكن لديسك الرقبة أن يسبب العديد من الأعراض المزعجة والمؤلمة مثل الخدران والتنميل والضعف في الذراعين واليدين، وعدم القدرة على المحافظة على تناسق حركة اليدين.

ومن عوامل المخاطر لحدوث ديسك الرقبة هي الإصابة بحوادث السيارات أو السقوط على الظهر، وعلى الرغم من أن ديسك الرقبة يمكن أن يؤدي إلى ألم شديد ومزعج إلا أنه لا يؤدي بشكل مباشر إلى الشلل. ونجد أن التدخل العلاجي المناسب في حالات ديسك الرقبة يمكن أن يساعد بشكل كبير في تخفيف الأعراض والحد من الضغط على العصب أو النخاع الشوكي. لذلك، في حالة شعور الشخص بأي من الأعراض السابقة ينصح بزيارة الطبيب المتخصص والحصول على التشخيص المناسب والعلاج المناسب ونقول لك اجهز” لاستعادة حرية حركتك وراحة الحياة مع التدخل الجراحي المتقدم الذي يقدمه الدكتور عمرو أمل لعلاج غضروف الرقبة.”